٥٦ - وإذا هم طعموا فألام طاعم | وإذا هم جاعوا فشر جياع |
(ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا)
قال الحسن: هو الدنيا بحذافيرها.
وقال ابن عباس: كان لكعب بين الأشراف وغيره مأكله على اليهود في كل مكان سنة فغيروا صفة الرسول لها.
(واركعوا مع الركعين)
ذكر الركوع مع تقدم ذكر الصلاة تأكيدا؛ لأنه لا ركوع في صلاة أهل الكتاب.