٨٦٤ - عبأت له حلمي وأكرمت غيره | وأعرضت عنه وهو باد مقاتله. |
رغبتكم إليه، وطاعتكم له.
وقال القتبي: معناه، ما يصنع بعذابكم لولا ما تدعونـ[ـه] من دونه.
(فقد كذبتم)
على القول الأول: قصرتم في طاعتي.
(لزاماً)
عذاباً لازماً. قال الهذلي:
٨٦٤ - عبأت له حلمي وأكرمت غيره | وأعرضت عنه وهو باد مقاتله. |