(أن يعلمه) اسم كان، و (ءاية) خبرها، قدم على الاسم: أولم يكن علم علماء بني إسرائيل، ومن آمن منهم بمحمد آية لهم.
(على بعض الأعجمين)
أي: إذا لم [يؤمن] به العرب [وأنفوا] من اتباعه، كذلك حالهم وقد أنزلنا [هـ] عليهم، وسلكناه في قلوبهم، يريد أنهم معاندون معرضون.
(يلقون السمع)
أي: الكهنة.
(الغاوون)
البطالون الفرغ.
(يهيمون)
يخوضون.
وقيل: يحارون.


الصفحة التالية
Icon