(وترى الجبال تحسبها جامدة)
أي: في يوم القيامة، لأنها تجمع وتسير، وكل شيء إذا عظم حتى غص به الهواء، تكون في العين واقفة وهي سائرة.
كما قال الجعدي:

٨٩٥ - بأرعن مثل الطود تحسب أنهم وقوف لحاج والركاب تهملك
[تمت سورة النمل]


الصفحة التالية
Icon