أي: لستم تجعلون عبيدكم شركاءكم، فكيف [(تخافونهم] كخيفتكم أنفسكم) أي كخيفتكم شركاءكم -الذين ليسوا عبيداً- في المتاجر، كقوله تعالى: ([و] لا تلمزوا أنفسكم). (وكانوا شيعاً)
صاروا فرقاً.
(فئات ذا القربى حقه)
من البر وصلة الرحم.
(ظهر الفساد في البر والبحر)
أجدب البر وانقطعت مادة البحر.


الصفحة التالية
Icon