٩٦٣ - أتيتك والعيون مقدحات هوارب في جماجم كالجواب.
(وقدور راسيات)
لا تزول عن أماكنها. كما قال بعض بني منقر:
٩٦٤ - يفرج ما بين الأثافي ويذبل ومثل ذراها راسيات قدورنا
٩٦٥ - فأضيافنا في المحل حول خبائنا وأعداؤنا من خوفنا ما نطورنا.
(اعملوا ءال داود شكراً)
أي: اعملوا لأجل شكر الله، فيكون مفعولاً له، كقولك: جئتك حباً.


الصفحة التالية
Icon