| ٩٦٣ - أتيتك والعيون مقدحات | هوارب في جماجم كالجواب. |
لا تزول عن أماكنها. كما قال بعض بني منقر:
| ٩٦٤ - يفرج ما بين الأثافي ويذبل | ومثل ذراها راسيات قدورنا |
| ٩٦٥ - فأضيافنا في المحل حول خبائنا | وأعداؤنا من خوفنا ما نطورنا. |
أي: اعملوا لأجل شكر الله، فيكون مفعولاً له، كقولك: جئتك حباً.