ويجوز: فإنه يتحسر عليه.
ويجوز: كمن آمن وعمل صالحاً.
ويجوز: كمن علم الحسن والقبيح.
ويجوز: فإن الله يضله، إلا أنه وقع (من يشاء) موقع الجميع.
وإنما كان أكثر استفهامات القرآن بلا جواب، لمعنيين، أحدهما: ليكثر احتمال الجواز، والثاني: لأنها من عالم لا يستعلم مستفيداً. (من كان يريد العزة فلله العزة جميعا)
قال قتادة:
أي: فليتعزز بطاعة الله.
وقال علي: من سره الغنى بلا مال، والعز بلا سلطان، والكثرة بلا عشيرة، فليخرج من ذل معصية الله إلى عز طاعته.