٩٩٠ - وإن غدوا فيه وإن تروحوا
٩٩١ - كأنما أمسوا بحيث أصبحوا.
(حملنا ذرياتهم)
أي آباءهم، سمى الآباء ذرية، لأنه ذرأ الأبناء منهم على طريق تسمية السبب باسم المسبب، كما قال الراجز:
٩٩٢ - أقبل في المستن من ربابه
٩٩٣ - [أسنمة] الآبال من سحابه.
(من مثله)