قذفاً في النار.
وقيل: دفعاً بعنف.
(واصب)
دائم مؤلم.
(إلا من خطف)
استلب السمع واسترق.
وعن ابن عباس: "من وثب الوثبة فلا يلحقه الرجم".
(شهاب ثاقب)
شعلة من النار، يثقب ضوؤها ويستوقد. قال:
٩٩٧ - ليت شعري ولليت نبوة | أين صار الروح مذبان الجسد |
قذفاً في النار.
وقيل: دفعاً بعنف.
(واصب)
دائم مؤلم.
(إلا من خطف)
استلب السمع واسترق.
وعن ابن عباس: "من وثب الوثبة فلا يلحقه الرجم".
(شهاب ثاقب)
شعلة من النار، يثقب ضوؤها ويستوقد. قال:
٩٩٧ - ليت شعري ولليت نبوة | أين صار الروح مذبان الجسد |