لم يريدوا التراخي بدليل أنهم [لم يهنئوا] اللحم، أي: لم ينضجوه، ولم يتفرغوا للتنظف وغسل اليد.
(وتركنا عليه في الآخرين)
أبقينا له الثناء الحسن.
(بقلب سليم)
سالم من الشك والرياء.
(فما ظنكم برب العالمين)
حين خلقكم ورزقكم وعبدتم غيره.
(فنظر نظرة في النجوم)
للاستدلال بها على الصانع.
وقال الحسن: ليس هو نجوم السماء، ولكنه ما نجم في قلبه من [أمر] الأصنام، وقصد إهلاكها.


الصفحة التالية
Icon