وقيل: بالحلف التي [تألى] بها في قوله: (وتالله لأكيدن أصنامكم).
وقول [الحادرة]:

١٠٣٥ - ولدى أشعث باسط ليمينه قسماً لقد أنضجت لم يتورع.
يحتمل اليمينين التي هي خلاف الشمال، والتي هي القسم. (يزفون)
يسرعون. زف يزف زفيفاً، وأزف يزف إزفافاً.
(فلما بلغ معه السعي)
أي: ألوان السعي في طاعة الله وعبادته.


الصفحة التالية
Icon