ملة النصرانية، لأنها آخر الملل.
وقال مجاهد: في ملة قريش.
(فليرتقوا في الأسباب)
أي: أبواب السماء وطرقها، فليأتوا منها بالوحي إلى من شاؤوا. (مهزوم من الأحزاب)
بشره الله بهزيمتهم، فكانت يوم بدر.
(وفرعون ذو الأوتاد)
ذو الأبنية العالية، كالجبال التي هي الأوتاد في الأرض.
وقيل: ذو الملك الثابت كثبوت ما يشدد بالأوتاد.
كما قال الأسود بن يعفر:
١٠٤٧ - ولقد غنوا فيها بأنعم عيشة | في ظل ملك ثابت الأوتاد |