لرميناك بالحجارة.
وقيل: [لشتمناك].
(واتخذتموه وراءكم ظهرياً)
أي: منسياً، من قوله: (وكان الكافر على ربه ظهيراً)، أي: ذليلاً هيناً بمنزلة الشيء المنسي.
وقيل: نبذتهم ثم أمره [وراء] ظهوركم.
وقيل: إنه من قولهم: ظهرت به، أي: أعرضت عنه ووليته ظهري. قال:
٥٤٢ - تقول بنتي وقد قربت مرتحلاً | يا أبتا أنت والأنصاب مقتول. |