أي: عضوا على أيديهم من الغيظ والحزن، والمحزون المغيظ يعض يده. أنشد المبرد:
| ٦٣٥ - لو أن سلمى أبصرت تخددي | ودقة في عظم ساقي ويدي | 
| ٦٣٦ - وبعد أهلي وجفاء عودي | عضت من الوجد بأطراف [اليد]. | 
أي: عضوا على أيديهم من الغيظ والحزن، والمحزون المغيظ يعض يده. أنشد المبرد:
| ٦٣٥ - لو أن سلمى أبصرت تخددي | ودقة في عظم ساقي ويدي | 
| ٦٣٦ - وبعد أهلي وجفاء عودي | عضت من الوجد بأطراف [اليد]. |