٦٥٩ - حار وعقت مزنه الريح وانـ ـقار به العرض ولم يشمل.
وقال آخر في الدبور:
٦٦٠ - يا عارضاً قد أورد البحر ذوده فلما تروت سار شوفاً إلى نجد
٦٦١ - سما نحوه ملك الدبور بجنده فمزقه دون الإرادة والود.
(فأسقيناكموه)
يقال: سقاه وإذا دعا له بالسقيا أيضاً.
(المستقدمين)
الذين كانوا وماتوا.


الصفحة التالية
Icon