سورة بني إسرائيل
(سبحان)
لا يتصرف؛ لأنه صار علماً لأحد معنيين:
إما [التبرئة والتنزيه]، وإما [التعجب].
الأول: براءة الله -الذي أسرى بعبده- من كل سوء.
والثاني: عجباً لمن أسرى بعبده.
وقول الأعشى:
٧٠١ - أقول لما جاءني فجره | سبحان من علقمة الفاجر |
سورة بني إسرائيل
(سبحان)
لا يتصرف؛ لأنه صار علماً لأحد معنيين:
إما [التبرئة والتنزيه]، وإما [التعجب].
الأول: براءة الله -الذي أسرى بعبده- من كل سوء.
والثاني: عجباً لمن أسرى بعبده.
وقول الأعشى:
٧٠١ - أقول لما جاءني فجره | سبحان من علقمة الفاجر |