عنه من أمر الآخرة أعمى.
(وإن كادوا ليفتنونك)
هموا أن يصرفوك.
في وفد ثقيف، حين أرادوا الإسلام على أن يمتعوا باللات سنة، ويكسر سائر أصنامهم.


الصفحة التالية
Icon