٧١٢ - مصابيح ليست باللواتي يقودها نجوم ولا بالآفلات الدوالك.
وقيل: دلوكها: زوالها، وهذا التفسير يجمع الصلوات الخمس، لأنه مد من الزوال إلى الغسق.
(وقرآن الفجر) ونصب (وقرآن الفجر) على الإغراء، والتحريض.
وإنما سمى صلاة الفجر قرآناً، لتأكيد القراءة فيها.
(إن قرآن الفجر كان مشهوداً)
تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار.


الصفحة التالية
Icon