وقيل: علمنا.
وخشي مثل حسب، وظن، من الأفعال التي تقارب أفعال الاستقرار والثبات.
(وأقرب رحماً)
أكثر براً لوالديه، وأتم نفعاً.
(من كل شيء سبباً)
علماً يتسبب به إلى نيله.
(فأتبع سبباً)
أي: طريقاً من المشرق والمغرب، كقوله: (أسباب السماوات)، أي: طرائقها.
(وجدها تغرب في عين حمئة)
ذات حمأة.