٧٨٣ - إذا شاب الغراب أتيت أهلي... القار كاللبن الحليب. وقال آخر:
٧٨٤ - وقد تركناك لا ترانا على بابك... رى قفاك اللئيما. والكسائي [يقف] على "بل فعله" أي: بل فعله من فعله. ثم يبتدئ بقوله: (كبيرهم هذا).
(إذ نفشت فيه غنم القوم)
رعت ليلاً. يقال: نفشت الغنم نفشها [أهلها]، إن لم يكن معها راعيها فهي بالليل سدى وبالنهار همل. يقال: أسداها أهلها وأهملها، إذا فعلوا ذلك ثم غابوا.