(ما فيه بلاء مبين)
إحسان ونعمة، كما قال أوس بن حجر:
١٠٨٤ - لعمرك ما ملت ثواء ثويها | حليمة إذ ألقي مراسي مقعد |
١٠٨٥ - وقد غبرت شهري ربيع كليهما | بحمل البلايا والخباء الممدد. |
لم يجابوا فيه، لأن النشأة الآخرة للجزاء لا لإعادة التكليف.
(وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين)
أي: لو بطل الجزاء على الأعمال، لكان الخلق أشبه شيء باللهو واللعب.