١٠٩٣ - فتدخل أيد في حناجر أقنعت | لعادتها من الخزير المعرف. |
قاله وضعاً منهم، وتخسيساً لهم، كما قيل في معناه:
١٠٩٤ - نهارك يا مغرور أكل وراحة | وليلك نوم والردى لك لازم |
١٠٩٥ - تكدح فيما سوف تكره غبة | كذلك في الدنيا تعيش البهائم. |
صفتها.
أي: الصفة التي مثلت الجنة بها، فصارت مثلاً لها.