(فتولى بركنه)
أعرض بجموعه وجنوده.
وقيل: بجانبه، ومنه الركون بمعنى الميل، لأنه يكون إلى جانب. (الريح العقيم)
هي الدبور: لأنها لا تلقح بل تقشع السحاب، وهذا أصح مما روى ابن أبي ذئب: "أنها الجنوب"، ومما روى ابن جريج عن مجاهد: "إنها


الصفحة التالية
Icon