١١٥٦ - إذا شالت الجوزاء والنجم طالع فكل مخاضات الفرات معابر
١١٥٧ - وإني إذا ضن الأمير بإذنه على الإذن من [نفسي] إذا شئت قادر.
وتخصيص القسم بالثريا، لأنهم كانوا يستدلون بها على أمور، ونوءها أغزر، ولما أراد عمر الاستسقاء بالعباس قال: "يا عم رسول الله كم بقي من نوء الثريا".


الصفحة التالية
Icon