١٢٣٢ - إذا دعت غوثها ضراتها فزعت أطباق نيء على الأثباج منضود.
(وظل ممدود)
أي: في الزمان والمكان، فلأنه غير متناه إلى حد يفنى فيه، لكنه ظل ظليل، لا شمس تنسخه، ولا حرور ينغصه، ولا برد يفسده، كما قال عز وجل:
(لا يرون فيها شمساً ولا زمهريرا).
(وفرش)
العرب تكني بالفراش عن المرأة.
(مرفوعة)
أي: على السرر.
(أنشأناهن)


الصفحة التالية
Icon