(بشراكم اليوم)
أي: النور بشراهم بالجنات.
(انظرونا)
انتظرونا كما شوى واشتوى، وحفر واحتفر.
قال الشاعر فجمع بين اللغتين:
١٢٥٢ - ما زلت مذ أشهر السفار أنظرهم | مثل انتظار المضحي راعي الغنم. |
[إذ] لم يتقدم بهم الإيمان.
(فضرب بينهم بسور)
وهو الأعراف.
(بشراكم اليوم)
أي: النور بشراهم بالجنات.
(انظرونا)
انتظرونا كما شوى واشتوى، وحفر واحتفر.
قال الشاعر فجمع بين اللغتين:
١٢٥٢ - ما زلت مذ أشهر السفار أنظرهم | مثل انتظار المضحي راعي الغنم. |