١٢٦٢ - وإن ابن ليلى [فاه] لي بمقالة | ولو سرت فيها كنت ممن ينيلها. |
(ذلك لتؤمنوا بالله)
تطيعوه، ولا تذهبوا إلى طلاق الجاهلية.
وقيل: تقديره: ذلك لإيمانكم بالله، فيقتضي أن لا يصح ظهار [الذمي].
(كبتوا)
أي: في يوم الأحزاب.
(كما كبت الذين من قبلهم)
١٢٦٢ - وإن ابن ليلى [فاه] لي بمقالة | ولو سرت فيها كنت ممن ينيلها. |