الإرطاب [نصفها] سميت مجزعة، لاختلاف لونيها، كأنها الجزع الظفاري. قال امرؤ القيس في تشبيه العيون إذا كانت ذوات ألوان:
١٢٦٥ - كأن عيون الوحش حول خبائنا | وأرحلنا الجزع الذي لم يثقب. |
وجف الفرس وجيفاً، وأوجفته، وهو الإسراع في السير.
الإرطاب [نصفها] سميت مجزعة، لاختلاف لونيها، كأنها الجزع الظفاري. قال امرؤ القيس في تشبيه العيون إذا كانت ذوات ألوان:
١٢٦٥ - كأن عيون الوحش حول خبائنا | وأرحلنا الجزع الذي لم يثقب. |