كتباً، واحدها سفر.
وأنشد أبو سعيد الضرير على معنى هذه الآية:
١٢٧٤ - [زوامل] للأسفار لا علم عندهم | بجيدها إلا كعلم الأباعر |
١٢٧٥ - لعمرك ما يدري البعير إذا غدا | لحاجته أو راح ما في الغرائر. |
قال السدي: السعي إجابة الداعي إليها.
وقال غيره: هو التأهب لها والمشي إليها.