تتداعون بوقوعه، بمعنى الدعوى التي هي الدعاء.
وجاء في التفسير تكذبون.
وتأويله في اللغة: تدعون الباطيل والأكاذيب، كما قال:
١٢٨٩ - فما برحت خيل تثوب وتدعي | ويلحق منها أولون وآخر |
١٢٩٠ - لدن غدوة حتى أتى الليل وانجلت | عماية يوم شره متظاهر. |
غائراً ذاهباً، فوصف الفاعل بالمصدر، كقولهم: رجل عدل، أي: عادل.
والمعين: سبق ذكره.
[تمت سورة الملك]