المكظوم: المحبوس على الحزن فلا ينطق، ولا يشكو، من كظم القربة. وقد مر ذكره.
(ليزلقونك بأبصارهم)
أي: يعينونك، ويصيبونك بها.
أي: يفعلون بك فعلاً تزلق منه قدمك، كما قيل:
١٣١٢ - يتقارضون إذا التقوا في منزل | نظراً يزيل مواقع الأقدام |
المكظوم: المحبوس على الحزن فلا ينطق، ولا يشكو، من كظم القربة. وقد مر ذكره.
(ليزلقونك بأبصارهم)
أي: يعينونك، ويصيبونك بها.
أي: يفعلون بك فعلاً تزلق منه قدمك، كما قيل:
١٣١٢ - يتقارضون إذا التقوا في منزل | نظراً يزيل مواقع الأقدام |