على وزن فعلين، غسالة جروحهم وأجوافهم.
وقيل: إنه العرق والصديد. وفي معناه قال الطرماح:
١٣١٧ - [يبل] بمعصوم جناحي ضئيلة | [أفاويق] منها هلة ونقوع. |
١٣١٨ - وليس بها ريح ولكن وديقة | يظل لها الساري يهل وينقع. |
أي: تلاوته، أي: محمد صلى الله عليه.
(لأخذنا منه باليمين)