الثاني: اللوح المحفوظ، قال الله: (وَكُلُّ شَيْءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ) هكذا جاء في التفسير.
الثالث: قوله تعالى: (فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُرًا) ومن قرأ زبرا أراد قطعا، الواحدة زبرة، ومنه: (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ) ومن قرأ زبرا أي: جعلوا دينهم كتبا مختلفة