فابتدئ منه بما كان في أوله ألف أصلية أو زائدة، ثم بما كان في أوله باء، ثم كذلك إلى آخر الحروف.
والله المعين على ما فيه رضاه، وهو حسبنا ونعم الحسيب.


الصفحة التالية
Icon