أن يكون الطيب هاهنا الذي لا إثم فيه؛ فهو طيب في العاقبة، وكانت الغنائم محرمة على من قبل هذه الأمة؛ فأحلها الله لهذه الأمة.
أن يكون الطيب هاهنا الذي لا إثم فيه؛ فهو طيب في العاقبة، وكانت الغنائم محرمة على من قبل هذه الأمة؛ فأحلها الله لهذه الأمة.