الإسلام
أصله السكون، ومنه قِيل: السلم خلاف الحرب؛ لما فيه من السكون. ثم استعمل في الخضوع، فقيل: أسلم الرجل واستسلم إذا خضع وتواضع؛ لأن مع الخضوع سكون الأطراف، ومنه قوله تعالى: (وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا).


الصفحة التالية
Icon