٥ - إذا كانت ساكنة بعد كسر عارض نحو: (ارجعي - أم ارتابوا).
٦ - إذا كانت ساكنة بعد كسر أصلي وبعدها حرف استعلاء في كلمة واحدة نحو: (لبالمرصاد - قرطاس).
٧ - إذا كانت ساكنة وقبلها ساكن، وقبل الساكن مفتوح أو مضموم نحو:
(القدر - الأمور) وذلك عند الوقف فقط؛ لأنه حالة التكملة يمتنع اجتماع الساكنين لثقل النطق، ولذلك نجد أنه إذا التقى الساكنان حرك أحدهما لتسهيل النطق.
ثانيا: الأحوال التي تطرأ على الراء ترقيقا هي:
١ - إذا كانت مكسورة نحو: (رجال - مريج).
٢ - إذا كانت ساكنة وقبلها حرف مكسور، وليس بعدها حرف استعلاء، نحو:
(فرعون - واصبر).
٣ - إذا كانت ساكنة وقبلها ياء ساكنة نحو (خبير - خير).
٤ - إذا كانت ساكنة بعد حرف ساكن، وقبلها مكسور نحو: (حجر - السحر).
٥ - إذا كانت ساكنة وقبلها كسر أصلي، وبعدها حرف استعلاء من كلمة أخرى نحو: (وأنذر قومك).
ثالثا: يجوز تفخيم وترقيق الراء في الحالات الآتية:
١ - إذا كانت ساكنة، وقبلها كسر أصلي، وبعدها حرف استعلاء مكسور نحو: (كل فرق).
٢ - إذا كانت ساكنة، وقبلها حرف استعلاء ساكن، وقبله حرف مكسور نحو:
(مصر - القطر).
س ٥٢ اذكر حكم اللام في لفظ الجلالة؟
ج: أحكام اللام في لفظ الجلالة كالآتي:
أولا: تفخيم اللام في لفظ الجلالة بعد الفتح أو الضم نحو (تالله - والله - قال الله - عبد الله - ليعبدوا الله).
سواء كانت الفتحة أو الضمة متصلة بلفظ الجلالة، أو منفصلة عنها، وفي ذلك يقول صاحب متن الجزرية - رحمه الله-:


الصفحة التالية
Icon