والوصل؟ وما هي الكلمات المقطوعة في بعض مواضعها اتفاقا؟ والموصولة في بعض مواضعها اتفاقا؟ دون خلاف في شيء من مواضعها مع تحديد مواضع أي من القطع أو الوصل في كل منها؟
س ٢٣: ما حكم كل من الكلمات الآتية من حيث القطع والوصل والاختلاف بينهما مع تحديد مواضع أي من القطع أو الوصل، وتحديد مواضع الاختلاف في كل منها:
(أن) «بفتح الهمزة وسكون النون» مع (لا) - «من» الجارة مع «ما» الموصولة - «في» مع «ما» الموصولة والاستفهامية - «أين» مع «ما» - (إنّ) «بكسر الهمزة» و (أنّ) بفتحها وبتشديد النون فيهما مع «ما» - «كل» مع «ما» - «بئس» مع «ما»؟
س ٢٤: بين المقطوع والموصول والمختلف فيه بين القطع والوصل في كل من الكلمات الآتية:
(أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً - قالُوا فِيمَ كُنْتُمْ - وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ «بيونس» - عما يعمل الظالمون - أن لا إله إلا أنت «بالأنبياء» - أمن يجيب المضطر - إنما أموالكم - من ما رزقناكم «بالمنافقون» - وأن لو استقاموا «بالجن» - يا أيها المدثر).
س ٢٥: ما حكم الوقف على هاء التأنيث فيما اتفق على جمعه من الكلمات المختومة بها؟ وما المواضع المختلف في إفرادها وجمعها، والكلمات المنحصرة فيها؟
وما حكم الوقف لحفص على هاء التأنيث في هذا المواضع، وما المضاف منها وغير المضاف؟ وما الذي قرئ لحفص منها بالإفراد؟ وما الذي قرئ بالجمع؟
س ٢٦: بين ما يوقف لحفص عليه بالهاء أو بالتاء من هاءات التأنيث الواردة في الكلمات الآتية:
(فَهِيَ كَالْحِجارَةِ - يرجعون رحمت الله - أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ - حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ - يا أَبَتِ - وَما بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ - هُدىً وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ - فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوى).