القسم الأول
الباب الأول حياة المؤلف
«١» وقد ضمنته ما يأتي:
أ) اسمه وكنيته ولقبه «٢»:
هو علي بن محمد بن عبد الصمد بن عبد الأحد بن عبد الغالب بن غطاس «٣»
(١) وردت ترجمة السخاوي في المراجع الآتية:
* إشارة التعيين ص ٢٣١* الأعلام ٤/ ٣٣٢* انباه الرواة ٢/ ٣١١* بغية الوعاة ص ٣٤٩* تذكرة الحفاظ ٤/ ١٤٣٢* تلخيص مجمع الآداب ١/ ٦٠٤* حسن المحاضرة ١/ ٤١٢* خزانة الأدب ٢/ ٥٢٩* دول الإسلام ٢/ ١٤٩* الذيل على الروضتين ص ١٧٧* الرسالة المستطرفة ص ٦٢* روضات الجنات ص ٤٧٠* سير أعلام النبلاء ٢٣/ ١٢٢* شذرات الذهب ٥/ ٢٢٢* طبقات الشافعية للاسنوي ٢/ ٦٨* طبقات الشافعية للسبكي ٨/ ٢٩٧* طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ٢/ ١١٦* طبقات المفسرين للداودي ١/ ٤٢٩* طبقات المفسرين للسيوطي ص ٧٢* العبر في خبر من غبر: ٥/ ١٧٨* غاية النهاية في طبقات القراء ١/ ٥٦٨* القاموس الإسلامي ٣/ ٢٨٠* القلائد الجوهرية ص ٢٣٨* كشف الظنون ١/ ٥٩٣* المختصر في أخبار البشر ٣/ ١٧٤* مرآة الجنان ٤/ ١١٠* معجم الأدباء ١٥/ ٦٥* معجم البلدان ٣/ ١٩٦* معجم المؤلفين ٧/ ٢٠٩* معرفة القراء الكبار ٢/ ٦٣١* النجوم الزاهرة ٦/ ٣٥٤* هدية العارفين ١/ ٧٠٨* الوافي بالوفيات ٢٢/ ٦٤* وفيات الأعيان ٣/ ٣٤٠
(٢) المراد بالكنية ما كان في أوله أب أو أم، وباللقب ما أشعر بمدح أو ذم. انظر شرح ابن عقيل ١/ ١١٩.
(٣) بفتح الغين وتشديد الطاء المهملة، وبعد الألف سين مهملة، طبقات النجاة لابن قاضي شهبة ٢/ ١٨٢.
* إشارة التعيين ص ٢٣١* الأعلام ٤/ ٣٣٢* انباه الرواة ٢/ ٣١١* بغية الوعاة ص ٣٤٩* تذكرة الحفاظ ٤/ ١٤٣٢* تلخيص مجمع الآداب ١/ ٦٠٤* حسن المحاضرة ١/ ٤١٢* خزانة الأدب ٢/ ٥٢٩* دول الإسلام ٢/ ١٤٩* الذيل على الروضتين ص ١٧٧* الرسالة المستطرفة ص ٦٢* روضات الجنات ص ٤٧٠* سير أعلام النبلاء ٢٣/ ١٢٢* شذرات الذهب ٥/ ٢٢٢* طبقات الشافعية للاسنوي ٢/ ٦٨* طبقات الشافعية للسبكي ٨/ ٢٩٧* طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ٢/ ١١٦* طبقات المفسرين للداودي ١/ ٤٢٩* طبقات المفسرين للسيوطي ص ٧٢* العبر في خبر من غبر: ٥/ ١٧٨* غاية النهاية في طبقات القراء ١/ ٥٦٨* القاموس الإسلامي ٣/ ٢٨٠* القلائد الجوهرية ص ٢٣٨* كشف الظنون ١/ ٥٩٣* المختصر في أخبار البشر ٣/ ١٧٤* مرآة الجنان ٤/ ١١٠* معجم الأدباء ١٥/ ٦٥* معجم البلدان ٣/ ١٩٦* معجم المؤلفين ٧/ ٢٠٩* معرفة القراء الكبار ٢/ ٦٣١* النجوم الزاهرة ٦/ ٣٥٤* هدية العارفين ١/ ٧٠٨* الوافي بالوفيات ٢٢/ ٦٤* وفيات الأعيان ٣/ ٣٤٠
(٢) المراد بالكنية ما كان في أوله أب أو أم، وباللقب ما أشعر بمدح أو ذم. انظر شرح ابن عقيل ١/ ١١٩.
(٣) بفتح الغين وتشديد الطاء المهملة، وبعد الألف سين مهملة، طبقات النجاة لابن قاضي شهبة ٢/ ١٨٢.