بمنزله بالتربة الصالحية، وصلّي عليه بعد الظهر بجامع دمشق.. إلى أن قال: وفقد الناس بموته علما كثيرا، ومنه استفدت علوما جمة، كالقراءات والتفسير، وعلوم فنون العربية، وصحبته من شعبان سنة أربع عشرة- أي وستمائة-...
رحمه الله وجمع بيننا وبينه في جنته آمين «١»» اهـ.
(١) انظر الذيل على الروضتين ص ١٧٧.