ثم قسمه- رحمه الله- إلى سبعة علوم رئيسة، كل علم يكاد يكون موضوعا مستقلا بذاته «١»، ويغلب على تصنيفه هذه العلوم أسلوب المتقدمين، مع قلة التفريعات والتقسيمات والتفصيلات.
وهذه العلوم هي:

(١) بل إن بعض من ترجم للسخاوي كصاحب «هدية العارفين» عد هذه العلوم مؤلفات مستقلة، كما بينت ذلك أثناء الكلام عن مؤلفاته.


الصفحة التالية
Icon