٦ - وَلا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ «١» للكوفي والبصري والشامي «٢».
٧ - إِنَّا عامِلُونَ «٣» أسقطها المدني الأخير والمكّي.
اختلافها سبع آيات، وهي في الكوفي مائة وعشرون وثلاث «٤» آيات، وآيتان «٥» في المدني الأول والشامي، وآية في المدني الأخير والبصري والمكّي «٦».
سورة يوسف:- عليه السلام-.
ليس فيها اختلاف، وهي مائة وإحدى عشر «٧» آية عند الجميع «٨».
سورة الرعد:
١ - لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ «٩» أسقطها الكوفي.
٢ - يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ «١٠» للشامي.
٣ - تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَالنُّورُ «١١» أسقطها الكوفي.

(١) هود (١١٨).
(٢) الذي يشارك الكوفي والبصري في عدها الدمشقي فقط كما في الإتحاف.
(٣) هود (١٢١) وَقُلْ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ إِنَّا عامِلُونَ.
(٤) في بقية النسخ: وست آيات، وهو خطأ.
(٥) في ظ: واثنتان.
(٦) كتاب البيان للداني (٥٩/ أ) والتبيان (ص ١٩٠) وإتحاف فضلاء البشر (ص ٢٥٤).
وفي هذا يقول شيخنا:
للكوف والحمصيّ (تشركون) عد ثاني (لوط) عنه كالبصريّ رد
(سجيل) المكّي مع الثاني انتمى وعدّ (منضود) لدى سواهما
و (مؤمنين) الحمصي مع حجازهم (مختلفين) اعدده عن دمشقهم
كذا العراقي و (عاملون) ا هم مع الأول ناقلونا اه
نفائس البيان (ص ١٩، ٢٠).
(٧) هكذا في الأصل: وإحدى عشر، وفي بقية النسخ: وإحدى عشرة وهو الصواب.
(٨) انظر البيان للداني ورقة (٥٩/ ب) وبصائر ذوي التمييز (١/ ٢٥٥) والتبيان (ص ١٩٠).
(٩) الرعد (٥) وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَإِذا كُنَّا تُراباً أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ.
(١٠) الرعد (١٦) قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ.
(١١) الرعد (١٦) أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَالنُّورُ.


الصفحة التالية
Icon