هذا منثور في الآيات الكريمة، وسيتضح في دراسات الإعجاز البياني في الفصول الآتية.
وفي نهاية المطاف نؤكد أن المفردة القرآنية تجاوزت حدودها المعجمية، وقد تجاوزت أحيانا إيحاءاتها المعهودة، واعتمدت التأثير الحسي، وحافظت على تلازم الشكل والمضمون، وهي قد أنبأت باسمى التنظير الفني في عصرنا.