• ﴿يَوْمِ الدِّينِ﴾ يوم الجَزَاءِ والحساب، ومنه (مَنْ دَانَ نَفْسَهُ) أي: حَاسَبَ، وتخصيص الملك بيوم الدين لا ينفي ما عداه؛ لأنه رَبُّ العالمين، وذلك عام في الدنيا والآخرة، وإنَّما أضِيفَتْ إلى يوم الدين؛ لأنه لا ملك ظاهرٌ فيه لأحد إلا الله.
• ﴿يَوْمِ الدِّينِ﴾ يوم الجَزَاءِ والحساب، ومنه (مَنْ دَانَ نَفْسَهُ) أي: حَاسَبَ، وتخصيص الملك بيوم الدين لا ينفي ما عداه؛ لأنه رَبُّ العالمين، وذلك عام في الدنيا والآخرة، وإنَّما أضِيفَتْ إلى يوم الدين؛ لأنه لا ملك ظاهرٌ فيه لأحد إلا الله.