- (أقصى اللسان).
- (وسط اللسان).
- (طرف اللسان).
ومستدقّ طرف اللسان (ذلقه) و (أسلته)، غير أن الأول علم على مخرج اللام والنون والراء، في حين أن الآخر علم على مخرج الصاد والزاي والسين «١».
ونسبوا للسان (ظهرا) «٢» وهو صفحته التي تلي الحنك الأعلى «٣»، و (حافتين) يمنى ويسرى «٤».
- الأسنان:
جاء منها:
- (الثّنيّة): وردت مفردة «٥» ومثناة «٦» ومجموعة «٧»، وهي عليا وسفلى، وميزوا في العليا (أصولها) «٨» و (أطرافها) «٩»، وفي السفلى (فويقها) «١٠».

(١) انظر الموضح: ١/ ١٨٢. على أن ابن أبي مريم عرّف ذلق اللسان ب (تحديد طرفيه)، وأسلته ب (مستدق طرفيه)، والمعنى فيهما واحد. وليس بعيدا عن الخليل أن يخصّ أحد المترادفين في الدلالة الاصطلاحية بمعنى ليس للآخر، ليقع الفرق بين المعنيين باختلاف اللفظين، كما في كثير من ألقاب الزحافات والعلل في علم العروض.
(٢) انظر الكشف: ١/ ١٣٩، والموضح: ١/ ١٦٤.
(٣) جهد المقل: محمد المرعشي، ١٣١.
(٤) انظر الكشف: ١/ ١٣٩، والهداية: ١/ ٧٦، والموضح: ١/ ١٦٥.
(٥) انظر الهداية: ١/ ٧٦.
(٦) انظر الموضح: ١/ ١٦٤.
(٧) انظر الكشف: ١/ ١٣٩.
(٨) انظر الكشف: ١/ ١٣٩، والهداية: ١/ ٧٧ والموضح: ١/ ١٦٤.
(٩) انظر الكشف: ١/ ١٣٩، والهداية: ١/ ٧٧ والموضح: ١/ ١٦٥.
(١٠) انظر الكشف: ١/ ١٣٩.


الصفحة التالية
Icon