في بحث آخر. وأرجو أن يتم ذلك بعد نشر الجزء الأول من تفسير الحاكم في وقت قريب إن شاء الله. ولله الحمد في الأولى والآخرة.
اللهم ألهمنا توفيقا وسدادا في مصاحبة الحق ومجانبة الباطل. والله يقول الحق، وهو يهدي السبيل.
عدنان زرزور
دمشق في ٢٨ رجب ١٣٩١ ١٨ ايلول «سبتمبر» ١٩٧١


الصفحة التالية
Icon