(وَالصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ) (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ)... الخ» «١».
ثانيا: في علم الكلام
١) كتاب عيون المسائل: ذكره الجنداري ويحيى بن حميد وأبو الرجال الصنعاني ويحيى ابن الحسين وإبراهيم بن القاسم «٢».
٢) شرح عيون المسائل: ذكره الجنداري ويحيى بن حميد والصنعاني ويحيى بن الحسين وابن القاسم.
٣) رسالة إبليس إلى المجبرة: ذكره ابن شهراشوب وابن المطهّر الحلّي والجنداري وابن حميد والصنعاني ويحيى بن الحسين وابن القاسم «٣».
٤) الرد على المجبرة: ذكره الجنداري «٤».
(١) تنبيه الغافلين ورقة ٤. [وقد طوينا بضع صفحات تضمنت نموذجا من هذا الكتاب، وملاحظاتنا العامة حوله، طلبا للاختصار، ورجاء العودة للكلام عليه بعد الفراغ من تحقيقه].
(٢) قال فيه يحيى بن الحسين: «كتاب العيون: مجلد، وهو الذي اختصر منه الإمام المهدي كتاب القلائد».
(٣) هكذا سمى الرسالة ابن شهراشوب (معالم العلماء ص ٨٣) وصاحب نضد الإيضاح الذي رتب فيه كتاب شيخه الحلي، الموسوم بإيضاح الاشتباه في أسماء الرواة (انظر نضد الايضاح المطبوع بهامش فهرس الطوسي: ص ٢٦٠) وانفرد الجنداري بتسميتها برسالة الشيخ إبليس إلى إخوانه المناحيس، وسماها الصنعاني برسالة الشيخ أبي مرة فقط، وسماها ابن حميد ويحيى بن الحسين رسالة أبي مرة إلى إخوانه المجبرة، واكتفى ابن القاسم بتسميتها برسالة الشيخ.
(٤) لعلها نفس رسالته السابقة الذي وضع لها الجنداري العنوان السابق البعيد عن لفظ المجبرة انظر الهامش السابق.
(٢) قال فيه يحيى بن الحسين: «كتاب العيون: مجلد، وهو الذي اختصر منه الإمام المهدي كتاب القلائد».
(٣) هكذا سمى الرسالة ابن شهراشوب (معالم العلماء ص ٨٣) وصاحب نضد الإيضاح الذي رتب فيه كتاب شيخه الحلي، الموسوم بإيضاح الاشتباه في أسماء الرواة (انظر نضد الايضاح المطبوع بهامش فهرس الطوسي: ص ٢٦٠) وانفرد الجنداري بتسميتها برسالة الشيخ إبليس إلى إخوانه المناحيس، وسماها الصنعاني برسالة الشيخ أبي مرة فقط، وسماها ابن حميد ويحيى بن الحسين رسالة أبي مرة إلى إخوانه المجبرة، واكتفى ابن القاسم بتسميتها برسالة الشيخ.
(٤) لعلها نفس رسالته السابقة الذي وضع لها الجنداري العنوان السابق البعيد عن لفظ المجبرة انظر الهامش السابق.