حكم من عاهد الله على ترك ذنب فعله ثم عاد إلى فعله
Q عاهدت الله على ذنب فعلته على ألا أعود إليه مرة أخرى، ولكني وقعت مرة أخرى، فما الكفارة التي علي، أم ليس علي كفارة؟
ﷺ إن كنت حلفت بالله ألا تفعل وفعلت فعليك كفارة يمين بإطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو تحرير رقبة، فمن لم تجد فصيام ثلاثة أيام، وإن كان العهد بدون يمين فعليك بالتوبة والاستغفار والندم؛ لأن هذا لا شك أنه معصية، فأنت عاهدت الله ثم نكثت العهد بعد ذلك.