أ- مثال: عمر النّبي محمد صلّى الله عليه وسلّم ثلاث وستون سنة مستنبط من قوله تعالى:
وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ [المنافقون: ١١] فهذه السورة المنافقون هي رأس ثلاث وستين سورة، وآخر آية منها هي الآية ١١.
وفي كتابي معجزة الله الكبرى في التفسير الحسابي للقرآن الكريم، أثبتّ صحة هذه الآية بالحساب والتي تعني نبيّنا محمدا صلّى الله عليه وسلّم بالذات، ومن النص القرآني التالي المأخوذ من الآية المشار إليها أعلاه.
وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها.....
٨+ ١+ ١+ ١١+ ٦+ ٥+ ٤ ٣٦ ٠ أي: محمد صلّى الله عليه وسلّم وعبارة: جاءَ أَجَلُها ٥+ ٤ ٩ الموت.
وذلك بعد إسقاط الرقم ١٢ ومضاعفته.
اللهم الطريقة الحسابية التي حسبنا بموجبها: كلنا يعلم أن حروف الهجاء بلغتنا العربية هي ثمانية وعشرون حرفا، ومرتبة بحسب الترتيب الأبجدي على الشكل التالي:
أ/ ب/ ج/ د/ هـ/ و/ ز/ ح/ ط/ ي ١/ ٢/ ٣/ ٤/ ٥/ ٦/ ٧/ ٨/ ٩/ ١٠ ك/ ل/ م/ ن/ س/ ع/ ف/ ص/ ق ٢٠/ ٣٠/ ٤٠/ ٥٠/ ٦٠/ ٧٠/ ٨٠/ ٩٠/ ١٠٠ ٨/ ٦/ ٤/ ٢/ ٠/ ١٠/ ٨/ ٦/ ٤