من النص:
١ - اليوم ٣ يوم عرفة ٨+ ٧ ٣ بعد إسقاط الرقم ١٢ ويوم عرفة هذا يقولون بأنه يشبه يوم القيامة فهو يساويه بالحساب حيث يوم عرفة ٣ يوم القيامة.
وعلى هذا الأساس فإن أول ما نزل من القرآن يساوي بالحساب لكلمة: الإسلام، وآخر ما نزل من القرآن يساوي بالحساب لكلمة: الإسلام أيضا، وكلمة الإسلام ٧، وكلمة الجنة ٧، فمعنى ذلك أن المسلمين هم أهل الجنة والحمد لله رب العالمين.
٢ - عبارة: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ٣/ ١١/ ٦/ ٤/ ٦/ ٥/ ٢/ ٦ ٧ الإسلام.
٣ - عبارة: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً ٣/ ١١/ ٦/ ٤/ ٦/ ٥/ ٢/ ٦/ ٦/ ٦/ ٦/ ٧/ ٥ ١، هذا الواحد: هو الله جلّ جلاله.
وكذلك قال المؤلف إن سورة الشورى افتتحت بالأحرف: حم (١) عسق (٢) فإذا كتبناها بالأحرف الملفوظة وهي حا ميم ١، عين سين قاف، ٢ نجد أنها تساوي حسابيا للرقم ٣ وهو بدوره يساوي السبع المثاني؛ في حين فاتحة سورة مريم هي خمسة أحرف أيضا ولكنها لا تساوي بالحساب السبع المثاني لأن:
«كاف، ها، ياء، عين، صاد» ٥/ ٧/ ٠/ ١٠/ ١١ ٩ أي: لا تساوي السبع المثاني.


الصفحة التالية
Icon